Last Updates

المساعدة الإسلامية تقدم مساعدات غذائية  طارئة  لـ 76,930 فرداً في محافظتي مارب وشبوة

المساعدة الإسلامية تقدم مساعدات غذائية  طارئة  لـ 76,930 فرداً في محافظتي مارب وشبوة

 

استجابة لموجات النزوح نتيجة الصراع وكارثة السيول التي شهدتها المحافظة مؤخراً دشنت منظمة المساعدة الإسلامية بتمويل من البنك الإسلامي للتنمية منتصف شهر رمضان المبارك مشروع المساعدة الغذائية العاجلة للأسر الضعيفة والنازحين في مارب وشبوة حيث قامت بالبدء بتوزيع مساعدات غذائية لـ 10,990 أسرة ضعيفة ونازحة والذي يمثل 76,930 فرداً. 

وتتكون المساعدات الغذائية التي يتم توزيعها كيس دقيق، كيس سكر، كيس رز، صلصة، زيت، بقوليات، مكرونة، شاي، حليب، تمر في مديريات الوادي والمدينة في مارب ومديريات عتق وبيحان في شبوة.

وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة مارب عبدالله أحمد الباكري بهذا المشروع الذي تنفذه منظمة المساعدة الإسلامية بتمويل من البنك الإسلامي وأعرب عن أملهما أن تكون بداية لدور فاعل للمنظمة في المحافظة.

كما أعرب نائب مدير مكتب التخطيط والتعاون الدولي في المحافظة عن شكره لمنظمة المساعدة الإسلامية والبنك الإسلامي للتنمية على هذه المساعدة الغذائية وعلى التنسيق مع الجهات ذات العلاقة كما أشاد بالترتيبات التي نظمتها المساعدة الإسلامية للحد من انتشار وباء كورونا في بين المستفيدين.

وكان ممثل منسق المساعدة الإسلامية في مارب الأخ عبدالله عبد القادر كريف قد أوضح أن هذه المبادرة الإنسانية التي تم تدشينها، اليوم، بالتنسيق مع الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين ومكتب الصحة بالمحافظة، تأتي ضمن استهداف 10,990 آلاف أسرة في محافظتي مأرب وشبوة ،ضمن مشروع المساعدات الطارئة والممول من البنك الإسلامي للتنمية.

وأشار إلى أن المنظمة تعتزم تنفيذ العديد من المساعدات الإنسانية في قادم الأيام، للتخفيف من معاناة النازحين والمتضررين من آثار السيول، التي شهدتها المحافظة في أبريل الماضي.

 

"المساعدة الإسلامية" تستهدف 345 أسرة بحقائب صحية وطرود غذائية في تعز

"المساعدة الإسلامية" تستهدف 345 أسرة بحقائب صحية وطرود غذائية في تعز


وزعت منظمة المساعدة الإسلامية بريطانا حُزم غذائية وحقائب صحية على الأسر النازحة والضعيفة في محافظة تعز، (جنوب غربي اليمن).

وقد استهدفت المنظمة بمشروع المساعدات الرمضانية 345 أسرة في منطقتي المطار القديم ومجمع النازحين بالثورة، في ضواحي المدينة.

يأتي ذلك بالشراكة مع منظمة Almanar Relief ومنظمة Penny Appeal.

وأسهمت المواد الإغاثية الموزعة في التخفيف من معاناة الأُسر المستفيدة، خصوصاً في ظل شهر رمضان المبارك، وانتشار جائحة فيروس كورونا كوفيد19 في اليمن.

ومنذ بداية شهر رمضان الحالي استهدفت المساعدة الإسلامية 5,397 مستفيد في محافظتي "عدن، تعز".

واليومين الماضيين دشنت المساعدة الإسلامية في محافظتي "مأرب وشبوة"، توزيع حزم غذائية متكاملة لـ 10,990أسرة(76,930)مستفيد.

ودأبت منظمة المساعدة الإسلامية، على تقديم إغاثة إنسانية على النازحين والمتضررين من الحرب المستمرة منذُ ست سنوات في اليمن، فضلا عن الأسر الأشد فقراً.

المساعدة الإسلامية تستهدف" 426"  أسرة من النازحين والأشد فقراً في عدن

المساعدة الإسلامية تستهدف" 426"  أسرة من النازحين والأشد فقراً في عدن

 

 

استهدفت منظمة المساعدة الإسلامية بريطانيا، بطرود الغذاء، وحقائب الوقاية من وباء كورونا المستجد (كوفيد19)، "426" أسرة من النازحين والأشد فقراً في مديريتي "البريقة، والمُعلا " في محافظة عدن (جنوب اليمن).

يأتي ذلك ضمن المساعدات الرمضانية للعام2020، واستجابة لكارثة الفيضانات في عدن ، وجائحة فيروس كورونا، بالشراكة مع منظمة UKIM .

وشملت المعونات المقدمة سلال غذائية تكونت من "الدقيق، والأرز، والسكر، والبقوليات، والزيت، ومعجون الطماطم، البيض، والفريكة، والتمر "، بالإضافة إلى حقائب صحية للوقاية من فيروس كورونا، احتوت على "كمامات، معقم الأيدي، مطهرعام(ديتول)، الصابون بأنواعه(العادي، القالب، السائل)"، وذلك " لتوفير قدر من ادوات الوقاية من فيروس كورونا لدى الأُسر المستفيدة من النازحين، الأشد فقراً في عدن.

و أسهمت المواد الموزعة في التخفيف من معاناة الأُسر التي تضررت من كارثة الفيضان والسيول، التي داهمت منازل الصفيح في مناطق قريعي ومخيمات النازحين في صلاح الدين، إضافة لعدد من الاسر في مديرية المُعلا.

وقد بلغ عدد المستفيدين من المشروع 2,982 فرد .

وخلال التوزيع التزمت منظمة المساعدة الإسلامية بريطانيا بـ" استاندر" الإجراءات القياسية لتوزيع الأغذية في سياق تفشي COVID-19.

 

 

 

 

"إسلاميك هيلب" تنهي برامج المساعدات الشتوية

"إسلاميك هيلب" تنهي برامج المساعدات الشتوية

 

أنهت منظمة إسلاميك هيلب بريطانيا ، برامج المساعدات الشتوية، والذي بدأ نهاية العام 2019، مستهدفة نحو 5,200 فرداً ينتمون إلى الأسر الأشد فقراً والمهمشين والنازحين بالإضافة الى عمال النظافة في محافظة تعز (جنوب غرب اليمن).

وشملت المساعدات المقدمة مناطق " بني شيبه الغرب، مخيم الدار الجديد للنازحين، مخميم الظهرة للنازحين، القحفة، الصافية، مدينة التربة في مديرية الشمايتين بالإضافة الى مناطق ثعبات وحسنات في مديرية صالة بمحافظة تعز.

واحتوت المساعدات الشتوية الموزعة المئات من الحزم الغذائية والبطانيات وأحذية وملابس الشتاء لطلاب المدارس وقسائم ملابس شتوية مختلفة للنازحين والأسر الأشد فقراً والمهمشين بالإضافة الى 4000 لتر من الغاز المنزلي.

وعبر المستفيدون بدورهم عن شكرهم للجهود الإنسانية التي تبذلها منظمة المساعدة الإسلامية في دعمهم ورفع المعاناة عنهم من خلال ما يقدمونه من دعم للشعب اليمني.

وأكد الدكتور جمال الحدي المدير القُطري لمنظمة المساعدة الإسلامية أن المنظمة نفذت العديد من المشاريع الإغاثية شملت أنشطة صحية وغذائية وإيوائية واجتماعية خلال الأشهر الماضية استهدفت عشرات الآلاف من الأسر الأشد ضعفاً مؤكداً انه سيتم خلال الفترات القادمة تنفيذ مشاريع وبرامج اغاثية وانسانية اخرى للأسر المحتاجة والفقيرة في محافظات يمنية أخرى.

وشكر الحدي الجهات المانحة (منظمات البعثة الإسلامية البريطانية، جلوبال إحسان ريليف وبيني أبيل) على دعمها السخي وكل العاملين في الميدان على ما بذلوا لإيصال المساعدات الشتوية للمستفيدين الى مناطق قريبة من خطوط النار .

من جانبه أكد محمد الحمادي المنسق الميداني لمشاريع مساعدات الشتاء في المنظمة ان المساعدات الشتوية مكنت المواطنين الأكثر احتياجا من تغطية احتياجاتهم الفورية بما في ذلك الحصول على 18 لتر من الغازل المنزلي والملابس الدافئة والبطانيات والسلال الغذائية، مما سيكون له أثر إيجابي على صحتهم وسلامتهم ويخفف من معاناتهم خلال فصل الشتاء البارد.

 تعز: 1,400 أسرة تستفيد من مشروع الأضاحي للعام 1440 بمديرية الشماتين

تعز: 1,400 أسرة تستفيد من مشروع الأضاحي للعام 1440 بمديرية الشماتين

وزعت منظمة المساعدة الإسلامية بالشراكة مع البعثة الإسلامية 900 وجبة جاهزة خلال أيام عيد الأضحى المبارك بالإضافة إلى اللحوم الطازجة من 30 عجلا لعدد 11,200 شخصاً ينتمون للأسر النازحية والفقيرة والمهمشين ونزلاء السجن المركزي في مديرية الشمايتين بمحافظة تعز (جنوب غرب اليمن). بالإضافة لهذا قدمت المنظمة هدايا وأقامت أنشطة ترفيهية لأطفال مخيمات النازحين عبر فيه الأطفال عن فرحتهم التي حرموا منها نتيجة النزوح والفقر.
وقد أسهمت الأضاحي الموزعة في تخفيف معاناة الأسر التي اشتدت معاناتها جراء ما تمر به البلاد من ظروف قاسية وعصيبة

 

 

تعز: المساعدة الإسلامية تقدم أضاحي العيد لأكثر من 22,000 مستفيد

تعز: المساعدة الإسلامية تقدم أضاحي العيد لأكثر من 22,000 مستفيد

 

 


وزعت منظمة المساعدة الإسلامية - بريطانيا (برنامج اليمن) أضاحي العيد للعام 2019، على النازحين والأسر الأشد فقراً وذوي الإعاقة في محافظة تعز (جنوب غرب اليمن).

وشملت المساعدات المقدمة مناطق "الصافية، دبع الداخل، الرجاعية، ذبحان، المقارمة، أديم، والمشارقة، بالإضافة إلى مدينة التربة (مركز مديرية الشمايتين) في المحافظة.

وخلال فترة التوزيع التي استمرت من الـ 12 – 14 أغسطس الجاري وزعت المنظمة خلالها لحوم طازجة من 161 أضحية، منها 45 رأس عجول و116 رأس أغنام، واستفاد منها (2,797) أسرة فقيرة ونازحة.

إلى ذلك، أقامت المنظمة وجبات غداء يومية متكاملة تتكون من الرز واللحم والخضار المطبوخة والفاكهة لـ (900) أسرة فقيرة ونازحة، وقدمت الهدايا العيدية لـ 66 طفلاً خلال فترة التوزيع.

وقال الدكتور جمال الحدي - المدير القُطري لمنظمة المساعدة الإسلامية - أن "المشروع بدأ تنفيذه يوم النحر وحتى ثالث أيام التشريق عبر الفريق الميداني للمنظمة والمتطوعين".

وأضاف في تصريح صحفي "أن المشروع يأتي إحياءً للسنة النبوية في الأضاحي، كما يهدف إلى مساعدة الأسر الأشد فقراً والأسر النازحة وتلبية احتياجاتها من اللحوم والهدايا العيدية خلال أيام عيد الأضحى المبارك" .

وأشار "أن المشروع الذي دأبت Islamic Help على تنفيذه منذ سنوات "يكتسب أهمية كبيرة، حيث يتم من خلاله توصيل اللحوم إلى الكثير من الأسر التي ربما لا تذوق طعم اللحم طوال العام "

ولفت "أن المشروع يأتي هذا العام لتلبية حاجة الكثير من الأسر التي اشتدت معاناتها جراء ما تمر به البلاد من ظروف قاسية وعصيبة".

وأوضح الدكتور جمال الحدي " أن المشروع جسد تعظيم شعيرة الأضحية وتعميق مبدأ التكافل في المجتمع وساهم في إدخال البهجة والسرور على أفراد الأسر المستفيدة خلال أيام العيد".

وشكر كل العاملين في الميدان على ما بذلوا من جهد وحماس وعمل متواصل في أوقات وظروف يعتقد غيرهم أن العمل خلالها غير ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأزمة الإنسانية في اليمن الأسوأ على مستوى العالم

الأزمة الإنسانية في اليمن الأسوأ على مستوى العالم

تعد الأزمة الإنسانية في اليمن الأسوأ على مستوى العالم بعد أربع سنوات من الصراع المستمر، وتواجه نسبة عالية من الأشخاص في اليمن الموت والجوع والأمراض أكثر من أي بلد آخر، تكاد تكون درجة المعاناة غير مسبوقة تقريباً، ويحتاج 80 في المائة من مجموع السكان شكل من أشكال المساعدات الإنسانية والحماية، أي بزيادة 84 في المائة منذ إندلاع الصراع في عام 2015 م، ويحتاج 20 مليون شخص يمني إلى المساعدة لتأمين غذائهم، و 14 مليون شخص في حاجة ماسة للمساعدة الإنسانية.

المياه والإصحاح البيئي من اهتماماتنا

المياه والإصحاح البيئي من اهتماماتنا

أولت منظمة المساعدة الإسلامية أنشطة المياه والإصحاح البيئي اهتماماً خاصاً للحد من انتشار وباء الكوليرا الذي يعصف في اليمن حالياً والمصنف كأحد أسوء جائحات الأوبئة في التاريخ

© 2018 Islamic Help - Yemen, All Right Reserved